الخميس، ٢٥ فبراير ٢٠١٠



أنـــا رديـــت .....لعــيونــج 
 أنا رديـــت ... يا كــــويـــت

قال الشاعر: 
  بلادي وإن جارت علي عزيزة * وأهلي وإن جارو علي كرام


انقطعت لمدة ليست بالقصيره ,وعجز قلمى ان يصور ما يدور بخاطرى من افكار وآراء ،وكان كل هذا  بسبب ما يدور من حولنا من احداث سياسية واجتماعية مما تركت شيئا من الاحباط فى نفسياتنا فخف نشاطي كما تأثر بها الكثير من المدونيين .

ولكن الى متى ننتظر؟؟ ونركن للسكون ؟


لا نحن الشباب ...   نحن الحياة ... لن نستسلم لليأس لا بد ان نحيا بأمل ونحلم بغد جديد افضل... 

وهل هناك مناسبة افضل من عيدها ... عيد حبيبتي الكويت ... للعودة الى التدوين


نحبها .... ونفديها .... بأرواحنا ... ولا راح يثني عزائمنا عن بنائها واعادتها الى ما كانت عليه ....

فمثل ما حبوها آبائنا واجدادنا وعمروها من يوم ما كانت كوت صغير الى ان اصبحت بلد كبير بمكانته وافعاله الطيبة الكريمه ... فسنعيدها لما كانت عليه بصبرنا وعزائمنا ...

فشوقى لمشاركتكم الافكار والآراء هو دافع كبير ... وحبى لبلدي دافع أكبر لعودتى اليكم ...

فعيدي يا كويت .. يا أحلى بلد...


 فشاركوني حبي .... لحبيبتي